Let me call them poems
When some friends told that I have written some humour funny Arabic poems, I started thinking that they might be right, as it says there is no smoke without a fire. While before that I used to think that the majority of these poems are really silly and dont worth to be posted anywhere, now i am thinking of what the heck if these may bring a smile to someone, so why not give it a try and post.
Ok, here I will post two short ones:
The first one is in meedan style. The meedan is a very traditional Omani poem style that spreads mostly in two regions in Oman, Al Batina and Al-Sharqya. The meedan style is unique in the cunning style of its words meaning. I am not good in it but I do love some pieces of such style.
So one day, a friend of mine invited another guy for a group dinner and instead of inviting him after Moghrob prayer, he told him by mistake after the Isha prayer. So the guy came automatically late and unfortunately the food finished and plates were licked. So the guy for sure disappointed (Even though he is historically unlucky anyway) and blamed the inviter, so I came up with those pieces describing the scene:
الأول:
ماجيتني يوم الصحن طاح ع الجلاًس ... وجيتني يوم الصحون ملحسة
يطرب فؤادي ب غرفة الملاًس ... بس بعذرك لانه اموري منًحسة
رد عليه الثاني
نرجو السموحة يا رفيع الراس ... امرك بسيط بنعالجه وبنهندسه
بنجيبلك راس وراس وراس ... وبنحطلك فوق ا لعيوش محمًسة
معاني الكلمات:
ماجيتني يوم الصحن طاح ع الجًلاس: اي لم تخبرني بالوقت الذي سيحضر فيه الصحن او الاكل للجالسين او الحاضرين
محمًسة: اي المحموسة المكونة من البصل والصلصة التي توضع فوق الأرز
-The second One: last week, we were (me and one of my friends) sitting and watching some TV news and meanwhile kidding with our third friend who as usual always away with his thoughts ( sar7aan) concentrating on Al-Jazeera beautiful lady that presenting the news. We were teasing him that to concentrate on the news rather than the Lady ( lol). Then we decided to make a poem game in 15 minutes to describe his case and his love to that presenter.
Actually after 13 minutes I came up with following silly poem where the guys got a good laugh
يستحي ويضم باطه... كامن حبه ف طماطه
حبه شاعل من نشاطه...وشاغل كل اللي حاطه
من كل وجهة ومن وساطه....مخيوط له حرز خياطه
هل ياترى يفلت رباطه... ويرجع لنا بعض ارتباطه
يرجع لنا يفرش بساطه...ويرشنا من عطر باطه ( لول)
ونرد نتمناله طماطه...حلوة تخلصنا ببساطه
طبعا المقصود بالطماطة: اي تلك المذيعة الحسناء اللي صاحبنا سرحان فيها
يستحي ويضم باطه : اي من كثر خجل صاحبنا من الموقف جالس جلسة القرفصاء ومغطي ابطه ومركز في التلفاز
شو رايكم؟
Why women live longer than men ?
And I thought its only because of the food that they feeding us days and nights ( with Hidden small Recipes for us) . suuure Its more than that ..
yubbbbaaa3aaaad girls pls dont kill me for this..
When your hair telling: am not growing any more
Out of my several visits to Malaysia, the time came where I have insisted to try an original hair cut with traditional barber. Within a small city close to Kuala Lumpur, I went to this place where they have these old fashions barber shops. On my mind , I was thinking to experience something different than those high standard barbers in big malls and centres, plus it cheaper (between me and you), no it was mainly the simple humble experience u got when u trying something like traditional restaurant or Cafe.
So we found the place. There were three of us, entering the barber shop. Maan the moment I put my leg into the barber shop, i just shout :7alaq 7ubina: (oh lovely barber). The barber almost 60 years old and he told us he was almost 40 years on this job. I was really getting more excited when I saw the hair cutter; it?s a manual one mechanical? like the old gold coffee grinder machine. My friends just backed off and said: No way we gona do that and I said no way am gona miss this, this is what I have dreaming of : the magnificent manual hair cutter.
With a gave up sign, my friends decides to sit down and watch this stuff working on my hair, making some jokes and fun on me and shooting some photos capturing this exciting funny event and use it as a theme for the whole tour. I just smile at them and prepared my self, gave my neck to butcher (sorry I meant the barber) and did my shahadatain.
The barber started with my hair, and maaan even after a year from that event I still feel the way that hair cutter removed each piece of my hair.
Normally I do ?one? hair cut every 20 days, and if I recalled right , after that hair cut I stayed more than 80 days without a second hair cut. Even though that made me worry for awhile : why my hair is not growing, but actually saved me three hair cut fees, lol.
After that cut a felt so fresh, relaxing, opening a new page in my life (lol) so with the risk I was taken I think I learned and I gained a lot.
On the pic, am the victim
دعوة للحب
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا..... يرمى بصخر فيرمي أطيب الثمركم جميل هذا البيت , لدرجة يجعلني أحبه أكثر كلما مررت به أو تذكرته
ميزة هذا البيت الواحد انه يحمل معاني جميلة وعديدة في أن واحد
التسامح,العفو عند المقدرة,إفشاء ونشر روح المحبة والعطاء, والبعد عن الاحقاد والكره والضغناء, والارتقاء بالنفس والروح عاليا, كل هذه مفردات نتأملها في هذا البيت
الجميل ايضا انه يرمز بالنخيل, وأآه كم هي النخلة قريبة منا كعمانيين وكعرب بشكل عام,
النخلة بعلو كعبها وقامتها دا ئما تحنو الينا بكل شي لايمكن ان نحصره بالثمر فقط.
المهم اذا رجعنا الى مغزى البيت وهوالسمو والتسامح,هل نرى في انفسنا هذا الخصلة متأصلة أم هل يجب علينا ان نجبر انفسنا على التحلي بها لان بصراحة الواقع المعاش يقول اننا غالبا مانفقد اعصابنا ولانمسكها بسهولة باتجاه اي إساءة أو خطأ بسيط سواء من صديق او من عابر سبيل..
لنفتح دعوة صادقة للحب ; دعوة غير مكبلة بالاستغلال لان كثير من الناس ممكن تستغل طيبة القلب لاجل مصالح معينة..و دعونا نمسح صفحة الاحقاد والصدامات ونغسلها بمطر التسامح والأبتسامة
وترا ياجماعة الدنيا لسة بخير والامطار ما شاء الله ما شاء الله يخزي العين
"" لماذا عبرت الدجاجة الطريق؟؟""
اهلينوصلتني هذه الرسالة بالضبط قبل سنة يعني يوم 11/12/2005 واحتفال بعيد ميلاد هذه الرسالة الخفيفة الظل في البريد بتاعي احببت ان انقلها طبعا مع التعليقسألنا السؤال التالي: "" لماذا عبرت الدجاجة الطريق؟؟"" لنرى كيف يمكن أن يجيب كبار المفكرون عن هذا السؤال:ديكارت: لتذهب إلى الطرف الآخر من الطريقأفلاطون: بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخرأرسطو: إنها طبيعة الدجاجكارل ماركس: هذه حتمية تاريخية الكابتنجيمس كيرك: لتذهب إلى حيث لم تذهب دجاجة بعدأبوقراط: بسبب فرط إفراز في البنكرياسمارتان لوثر كنغ :حلمت دائما بعالم يستطيع فيه الدجاج عبور الطريق دون حاجة لتبرير هذا الفعلنيكولا ماكيافيل: المهم أن الدجاجة عبرت الطريق .. و ليس المهم أن نعرف لماذا .. فغايتها للوصول إلى الطرف الآخر يبرر أي دافع لذلك مهما كانسيغموند فرويد: إن الاهتمام بعبور الدجاجة يدل على وجود اضطراب في المشاعر الجنسية الدفينة بوذا: إن طرح هذا السؤال يعني إنكار لطبيعة الدجاج غاليلة و مع ذلك .. هي تعبر الطريقشارل ديغول: ربما عبرت الطريق و لكنها لم تعبر الاوتوستراد بعداينشتاين: إن كانت الدجاجة هي التي عبرت الطريق أو أن الطريق هو الذي تحرك تحت أقدام الدجاجة فهذا يتعلق بنسبية الأشياءوطبعا سألوني انا: وجوابي كان: ليش تسألو عن الدجاجة بس!. يعني كل مخلوقات الله ممكن في اي لحظة تعبر ! هل يعني بسبب ان الدجاج ما لهش حد وماعندهاش ظهر وسند..
طبعاهذه السالفة في ذاك الوقت ذكرتني ب ايران وامتلاكها السلاح او بالاحرى امتلاكها للتكنولوجيا النووية
أريد سكرتيرة
بعد انقطاع عن الكتابة في هذا البلوج لمدة تجاوزت الستة اشهر, ها انا ذا اكتب اخيرا و بااللغة اللعربية ايضا . اللذين لاحظوا من خلال البلوج او دعنا نسميها المدونة اني بدأت متحمسا بمقال واحد كل يوم ثم مقال كل اسبوع ثم واحد كل شهر حتى وصلت الى هذه المرحله ( مقال كل ستة اشهر) حتى اني فكرت في ان استعين بأغنية فيروز " زوروني كل سنة مرة ..حرام تنسوني بالمرة " واعلقها على دريشة البلوج.
اليوم الجو شاعري و مثالي للكتابة مع تساقط الامطار "امطار الخير والبركة" وباالرغم من ذلك ترردت كثيرا في الكتابة و ذلك يرجع الى عدم المامي باالطباعة بااللغة العربية , فلن تصدقوا اني اخذت ساعة كاملة لكتابة السطرين اللي فوق وشكلي كده اني سآخذ ساعتين حتى اكمل هذا المقال.
انزين نرجع لمحور حديثنا, طبعا الموضوع و مافيه, اني خلاص قررت اشغل سكرتيرة لهذا البلوج الطيب واعتقد ان هذا الأمر سيكون سابقة في تاريخ البلوجات " المدونات" ويمكن ان يشكل نقلة نوعية في هذا العالم الأنترنتي الصغير.
طبعا اكيد بتسألوني: " مو باغلها السكرتيرة باه وماهي المهمات التي ستكون عليها أ دائها ؟
و جوابي على ذلك : انها ستكون مسؤولة عن طباعة المقالات في البلوج و تنظيمها و تزيينها ان لزم الأمر . أنا كل اللي علي اني اجيب الأفكار وا سجل المقال شفهيا وارسلها الى آلة الأستماع الصوتي بجهاز التلفون بتاع حضرتها .
طبعا بتردوا و بتقولوا : " وابويي وواعجبي , لهذي الدرجة ذا الانسان عاجز وكسول وبرذول "
انا ما جاي ارد عليكم لكن انتوا بتشوفوا كيف راج يتحسن ويتجمل البلوج يوم تتعين السكرتيرة.
و على اساس تنجح المحروسة "السكرتيرة" في اجتياز امتحان القبول , اعدت الشروط الآتية التي يجب ان تتوافر ليها:
1- ان تكون عمانية من اب عماني وأم عمانية ويفضل ان تكون عمتها و خالتها كذلك.
2- ان تجيد العربية والأنجليزية تحدثا وكتابة واستماعا " ركزوا على كلمة استماعا"
3- ان تجيد اللهجة العامية "القحة" وتكون ملمة بمعظم المفردات " اريدها تكون قاموس عماني"
4- ان تكون غير مادية بمعنى ان يخلى قاموسها من: " كم الراتب" و " شي اجازة"
5- تعرف الطباعة
6- لديها كومبيوتر
7- الكمبيوتر يكون مشبوق باالأنترنت
8- لديها جهاز تلفون مزود ب آلة الأستماع الصوتي
بالنسبة للشكل والطول و الوزن و العمر والحجم فلا يوجد اي شروط او تحفظات بس عاد ما تكون عجوز " أصبع فوق الكمبيوتر وأصبع في القبر"
فعلي جميع من ترى في نفسها الكفاءة والرغبة ان ترسل سيرتها الذاتية الى بريدنا الألكتروني.
ولا شو ريكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟